إصابة 4 أشخاص في مشاجرة بالشوم والأسلحة النارية لخلافات مالية في سوهاج
كتب أحمد علي البدري أصيب 4 أشخاص بإصابات بالغة وجروح قطعية متفرقة على إثر نشوب مشاجرة بين طرفين بدائرة مركز العسيرات في جنوب محافظة سوهاج، جرى خلالها استخدام الشوم والأسلحة…
أصالة وطن
ورد سؤالٌ لدار الإفتاء المصرية، جاء مضمونه: “أوصى أحد الأشخاص بحرمان بعض ورثته من ميراثه بعد وفاته؛ فما حكم ذلك شرعًا؟”.
وجاء رد دار الإفتاء على النحو التالي:
المقرر شرعًا أنَّ الوصية لا تكون إلا لمُوصى له مُعيّن وألا تكون بمعصية.
وفي حادثة السؤال: لا يوجد مُوصى له مُعَيّن، وإنما الوصية هي بحرمان بعض الورثة الشرعيين فتكون هذه الوصية باطلة شرعًا؛ لأنه لم يتحقق فيها وجود مُوصى له مُعيّن، وفضلًا عن ذلك فهي وصية بمعصية؛ لأنَّها بحرمان بعض المستحقين من حقهم الذي شرعه الله سبحانه وتعالى لهم.
ويترتب على هذا أن التركة كلها تكون باقيةً على ملك المورث حتى وفاته، وبعد وفاته تنتقل ملكية التركة إلى الورثة الشرعيين الموجودين على قيد الحياة وقت وفاته؛ رضي المورث عن هذا أو لم يرض، فوصيته بحرمان مَن حرمهم غير نافذة شرعًا؛ لأنَّ الميراث خلافة جبرية تثبت بحكم الشارع من غير أن يكون للإنسان فيه إرادة، فخلافة الوارث للمورث ثابتة بحكم الشارع لا بإرادة المورث نفسه، بل من غير إرادة الوارث نفسه حتى لو ردّه لم يرتد؛ ولذلك قال العلماء: “إنه لا يدخل في ملك الإنسان شيء جبرًا عنه سوى الميراث”.
متابعة احمد على البدرى في خطوة دعوية رائدة تعكس الاهتمام الكبير بترسيخ مفاهيم العلم والذكر، نظمت مديرية أوقاف سوهاج اليوم الخميس 24 أبريل 2025م، سلسلة من الندوات العلمية التي بلغ…
كتب أصالة وطن تواصل وزارة الأوقاف المصرية جهودها في إعمار بيوت الله، حيث من المقرر أن يتم غدًا الجمعة 25 أبريل 2025 افتتاح 8 مساجد جديدة ضمن خطة الإحلال والتجديد…