وكالات :أكرم غانم
من الصعب الحكم علي على البطولة لاننا في البداية لكن مع ذلك رغم البداية الا انه يمكننا رصد سلبيات عديدة بداية من حفل الافتتاح الذي لم يكن حفل يليق بالقارة مقارنة بافتتاح امم افريقيا ٢٠١٩ في مصر الذي اشاد بة انفانتينو رئيس اتحاد الدولي لكرة القدم.
وبعيدًا عن الافتتاح فهناك العديد من السلبيات والسقطات الاخري
ابرزها هي ازمة الاتوبيس مع المنتخب الجزائرى عندما خرج لاعبين المنتخب الجزائرى من التدريبات ولم يجدو حافلة الفريق وتم نقل الفريق علي دفعات بالاستعانة بالميكروباص .
ومرورًا بأزمة حكم مباراة مباراة تونس ومالي سيكاوزي الذي انهي المباراة في الدقيقة ٨٥ ثم يعود لاستكمال المباراة وينهي المباراة في الدقيقة ٨٩ اعتقادًا منه ان المباراة في الدقيقة ٩٥
وقررت اللجنة المنظمة قررت استئناف اللقاء قبل أن يرفض مدربي المنتخبين القرار بسبب خروج اللاعبين عن أجواء الملعب.
واصدر الكاف بيان يوم الخميس الماضي انهو سيرسل الاوارق الخاصة بالمباراة والمستندات للجهات المختصة ورغم طلب المنتخب التونسي اعاده المباراه إلا انه تم رفض الطلب .
ولتستمر السلبيات في مباراة اخري موريتانيا وزمبيا حيث حدث خلل في النشيد الوطني لموريتانيا وتم اعادتة ولم يستكمل وانه يصعب الحكم علي البطولة لانها في البداية الا ان البطولة مقارنة ببطولات اخري سابقة في الجولة الاولي هيا الاقل من حيث الارقام
مقارنة علي سبيل المثال ببطولة ٢٠١٩
في الكاميرون في ١٢ مباراة تم تسجيل ١١ هدف .
وفي ١٢ مباراة في البطولة ٢٠١٩ تم تسجيل ٢٧ هدف .
