Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
غير مصنف

الروائية “شيماء سيد”لـ”أصالة وطن”:رواية “ما وراء الجدران” اول اعمالى الفردية

 

حوار :هاجر عبد العليم 

تخرجت من كلية التمريض جامعه اسيوط ،كاتبة  وروائية  طورت نفسها بنفسها معتمدة على القراءة وتمكنت من ان تثبت نفسها فى مجال الرواية إنها شيماء سيد احمد ابنة الـ ٢٢ عاما وفى هذا السياق كان لـ“أصالة وطن “حوارها التالى

 

متي بداتي في الكتابة وكيف تنميها ؟

اكدت “شيماء سيد”قائلة :بدأت اكتب منذ عام مضى  تقريبا وقمت بتنمية وتطوير هوايتى  عن طريق الكتابة نفسها فالكتابة هي المحور الأساسى الذى ترسخه القراءة

 

ماهي أهم أهدافك ؟

اوضحت “شيماء ” قائلة من اهم اهدافي ان اترك أثر وبصمة عند اي قارئ يمر علي اي عمل ليّ لا مجرد تسلية له فقط

 

نود التعرف على  الصعوبات التي واجهتك؟

اضافت قائلة الاحباط من الأشخاص الذين  من  المفترض أن  يكونوا  مصدر دعم لى ولكن الحمد لله على اى حال

 

ماذا عن اهم مشاركاتك ؟

اوضحت “شيماء “قائلة شاركت في العديد من المسابقات الالكترونيه وحصلت على العديد من   شهادات تقديرية كما اننى
عضو بفريق الموهبة والإبداع وعضو في كيان الكتابة تجمعنا كما اننى عضو في مبادرة حلم المستقبل وعضو في فريق دموع قلم كما اننى اشرف بعضوية  مجمع الفنون والثقافة والسلام  واوضحت لى مقالات كثيرة منها مقال  فريق نحج في مصر
ومقال من في النمازج المشرفه لجمهورية مصر العربية  ومقال من شخصيات مصريه مؤثرة  ومقال من نمازج مشرفه إقليمياً و عربيا ودوليا  ومقال من قناة اليوم الخامس أسيوط
واجريت حوار صحفي مع مسيرة كاتب ومقال من جريدة الفن  كما اننى حصلت  علي درع التميز من مبادرة حلم الفؤاد
وحصلت  علي درع التميز من فريق الموهبة والإبداع كما  حصلت  على درع الابداع الفني من مجمع الفنون للثقافه والسلام

 

حدثينا  أهم أعمالك  الكتابية؟

اشارت الى ان هناك بعض الاعمال المجمعة للخواطر مثل اقلام المدينة وأول عمل فردي (رواية ما وراء الجدران )

 

 

ماهي نصيحتك للشباب ؟

قالت “شيماء” لـ”أصالة وطن :أن كل شخص لديه ما يميزه كما ان له شئ مستقل عن الآخر فليسعي لاكتشافه وتنميته

لمن توجه الشكر؟

احب اشكر كل من مر في حياتي وترك لي دعم حتي لو بكلمة حابه اشكر اهلي واصحابي وكل من ساهم في جعلي شخص راض عن كل ما أقدمه

 

نود التعرف على  أحدي الأقتباسات من روايتك ؟

ليس كل من يتنفس علي قيد الحياة، لربما فقط يصارع من أجل ما تبقي له من بقايا روحه المحطمة ،ينازع ليتمكن جسده من الاستمرار في ظل استنزاف روحه وشغفه، كغريق أبحر أميالًا في الاتجاه الخاطئ فلا يكمل طريقه ولا يعود إلي الجهة الأخرى فكلا الطريقين تشابها أمامه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى