كتبت:هاجر عبد العليم
أصبح الفن التشكيلي لا يقتصر على الرجال فقط ، فهناك أسماءا لامعة في هذا المجال نسائية أثبتت جدارتها وتحديها للمجتمع بأنها تخوض جميع المجالات وخاصة الفنية منها ، وقد انتشر هذا الفن بين النساء في مصر بشكل واسع واصبحت الفنانات التشكيليات من المنافسين فى هذا المجال بمصر والعالم العربي بل وصلت أعمالهن الفنية إلى أنحاء العالم ومن بين هؤلاء “منار عادل علي احمد” ابنة مركز الغنايم بمحافظة أسيوط التى استطاعت ان تحفر اسمها بأحرف من نور فى وسط التشكيليين الكبار برغم صغر سنها الا انها اثبتت مقولة “ان المرء باصغريه قلبه ولسانه “فالفنانة حصدت العديد من الجوائز والالقاب وفى هذا السياق تقول الفنانة التشكيلية الشابة لـ“أصالة وطن”مؤكدة على انها مدير قسم الفن التشكيلي لدي منتدي مسعود الدولي للفنون والثقافة فرع ايطاليا كما انها تشغل منصب رئيس قسم الفن التشكيلي و التصميم لدي منظمه الشباب العربي للتدريب و التاهيل كما انها مدربة رسم لدي مركز Retsh كما حصلت علي كارنيه عضويه من اكاديميه الابداع للعلوم الثقافه و الفنون كما نجحت فى الحصول على كورس احترافي بورتريه وحصدت الدرع الذهبي فى الفنون كما حصلت علي درع التميز في الفنون التشكيلية كما حصلت على درع التميز و الابداع من مجمع الفنون للثقافه و السلام كما تمكنت الفنانة الشابة من الحصول على لقب سفيره السلام من منتدي السلام للثقافه و الشعوب بالاضافة الى حصولها على لقب سفيره السلام من منتدي السلام و للثقافة و الشعوب العالمي وكذلك لقب سفيره السلام و الانسانيه من اكاديميه الحريه و السلام وحقوق الإنسان كما حصلت على المركز. الاول على الجامعه 6 مرات في مسابقة اجمل عمل فنى كما حصلت على المركز الاول على مستوى الجمهورية في التخطيط كما حصلت على المركز الاول على مستوى الكلية في اجمل بوتريه واشارت الى انها قائد للجنه المواهب بمبادرة شباب يدعم المجتمع ومحاضرة بنفس المبادرة
كما اننى عضو في رابطه شباب مصر وعضو بجمعيه ارابيسك للفنون والثقافة و السلام العالمي وعضو في فريق مواهب محافظة أسيوط وعضو لدي مؤسسة سومر و بلاد ما بين النهرين الثقافة و السلام العالمي. و عضو لدي ملتقي النيل الدولي للفن التشكيلي كما حصلت على عضويه لدي مجمع. الفنون و الثقافه و السلام العالمي بالاضافة الى انها عضو و مشاركه في بعض البرامج لدي جمعيه ارابيسك للفنون و الثقافه و السلام العالمي وعضو في أكاديمية الحريه و السلام و حقوق الانسان وعضو بمنتدي مسعود الدولي للثقافه و الفنون فرعى انجلترا وايطاليا وعضو لدي منظمه الشباب العربي للتدريب و التأهيل عضو لدي سلطنة البساقات الشامخات
واكدت الفنانة التشكيلية انها منذ نعومة اظافرها وهى ترسم واشارت قائلة لاقيت دعما كبير من اهلى وطلبوا منى ان اكمل وكانوا دائما يشجعونى للتقدم فى هذا المجال ومنذ ذلك الوقت بدات فى تنمية موهبتى من تلقاء نفسى فكنت اشاهد فيديوهات كثيرة جدا و كنت اتعلم من اصحابي الملتحقين بكلية الفنون الجميلة و كنت اشاهد اى احد يقوم بالرسم فاقف امامه حتى اتعلم منه شيئا حتي لو كانت بسيطة
واضافت الفنانه التشكيلية قائلة حلمي اساسا كان كلية الفنون الجميلة ورغم حصولى على مجموعها حيث حصلت وقتها على 90% الا اننى لم استطع لاننى لم اود اختبار القدرات قبل التقديم فلم التحق بالكلية فالتحقت بارادة ربنا بكلية التربية واريد اضافة اننى اذا عاد بى الزمن ساختار تربية لانى فعلا تعلمت كثيرا فبدل ما كنت ساصبح رسامة فقط لكنى باذن الله سأكمل دراسات عليا و اكون دكتورة فى كليتى و ربنا اكرمني فالحمد لله اننى من أوائل دفعتي
وقالت “الفنانة المتألقة أنصح اي شاب لديه حلم ان يواصل لتحقيقه وان لا يتخلي عن حلمه وان يثق فى قدراته التى بداخله وان يسعى ليصل الى اهدافه التى يرجوها و مهما تأخر الحلم سيأتى اليوم الذى يتحقق فيه ذلك الحلم
واشارت الفنانة الشابة قائلة “اشكر أختي الكبيرة واخصها بذلك لأنها كانت الداعم لي دايما فى اي وقت فكنت بشعر انها امي وليست اختي
شكرا لوالدى وثقته فيا التي جعلتنى اكمل كما اشكر شخص غالي جدا لدى دون ان اذكر اسمه ولكن بجد ثقتك فيا و حبك ليا خلاني اكمل
كما اتقدم بالشكر للاستاذ مجدي صلاح على دعمه الدائم لي و اني ارفع حاجز الخوف من داخلى
