كتب أصالة وطن
التفاصيل الكاملة المنتشره حاليا علي مواقع التواصل الاجتماعي والتي تثير القلق بين الطلاب وأولياء الامور غير واقعيه لأن أمن الجامعه مهمته حماية المنشأت الجامعيه وتوفير الأمن والأمان داخل المدينه الجامعيه وتوفير متطلبات الطلبه والطالبات سواء ادويه او اكل من الخارج فله الحق ان يسأل عامل التوصيل والتأكد منه وضمان عدم مروره للداخل من امام غرفة الأمن الجامعي وذالك لضمان الأمن والأمان للطلبة والطالبات وعندما تدخل الأمن كان لفض النزاع وضمان عدم تعرض الطالبه للتعدي اوالسب والقذف من عامل التوصيل بسبب اختلاف مادي كان من المفترض الانتظار والشكوى للامن وهو مطالب لأخذ حقه وهذا ما توصل إليه الاستاذ مؤمن الفقير المشرف العام على اداره الامن الجامعي بعد التحقيق مع أفراد الأمن وتم الصلح بينهما ولم يتم ادعاء أمن الجامعه له بالسرقه والاعتداء عليه كما يقال لانه موظف حكومي وهذا لايحدث لانه سيتعرض للمساءله القانونيه إنما مهمته تسليمه لنقطه شرطة الجامعه وإن الأمن الجامعي مرتبط بلوائح وقوانين لا يحق له الاعتداء او التلفظ علي اي شخص اوطالب او طالبه لانه تحت طائلة القانون.
ويجب الا نستمع للشائعات التي تحدث علي صفحات التواصل الاجتماعي التي ترغب بزعزعة كيان وأمن جامعه ومؤسسة عريقه مثل جامعة اسيوط