تفاصيل مقتل سائق على يد صديقه بعد تخديره في المقطم
هاجر عبدالعليمشهدت منطقة المقطم حادثة مأساوية، حيث لقي سائق مصرعه على يد صديقه وشخص آخر، بعد استدراجه من منطقة المطرية، وتخديره، ثم إلقائه من أعلى قمة جبلية. *أقوال الزوجة تكشف…
كتبت:هاجر عبد العليم
درس في المجال البحري التجاري ،وكاتب ،عشق الكتابة منذ نعومة أظافره عندما كان يدرس بالصف السادس الابتدائي ،وكانت البداية الحقيقية له عندما كان يدرس بالصف الثاني الثانوي، عندما التحق بالمسابقة الاديبة مع الأستاذة ابتسام الدمشاوي إنه المتألق الشاب “كريم رؤوف” ابن 21 ربيعا وفى هذا السياق يقول لـ”أصالة وطن”
بدأت في تنمية موهبتى عندما لاقيت اهتمام كبير من المعلمين في مدرستي وبدأت أشعر أن الشعر جزء منى ولا أستطع الاستغناء عنه في حياتى وعلي الرغم من انشغالي بالدراسة والعمل لم يفقد رغبتي وحبي لكتابة الاشعار ،واخصص لها وقت في حياتي وأحرص دائما علي حضور الندوات
وأوضح أن أول من اكتشفه كانت الاديبة ابتسام الدمشاوي بعد ما حالفه الحظ وتم نقلها إلي مدرسته وكانت مسئولة المسرح وكان ليها أثر و دور كبير في حياته
واوضح قائلا من اهم أعمالى الكتابية : قصيدة ( قوليلي – وكذبة ابريل ) واكتر من قصيده مثل : قصيدة (روح المصرين) التي القاها اول مرة بقناة الصعيد بمناسبة الاحتفالات بنصر” اكتوبر العظيم” في عام 2020 .
وأشار قائلا : لاشك أن كل شاعر او فنان تواجهه عقبات في بداية طريقه الفني ومن اهمهم من العقبات : ( مواجهه بعض الانتقادات والاحباطات من الآخرين علي كتباتي في بداية الطريق) ولكن بفضل الله وبفضل اجتهادي استطعت أن اغير رأيهم وانال احترامهم وتقديرهم
مشيرا الي أن أهدافه وطموحاته ليس لهم حدود ولكن من ضمن اهدافي القادمة : (طبع ديوان) .
ووجه نصيحه للشباب قائلا :” لاتصاب باليأس لان كل الناجحين الذين تراهم حاليا تعرضوا للاحباطات والهجوم عليهم ،وتلك الانتقادات هي السبب في نجاحهم وأعطتهم طاقة كبيرة لأسباب للنجاح ، وتحملوا العديد من الضغوطات و الصعوبات و نجاحهم الان جزاء تعبهم في الماضي .
وأوجه شكر لأهلي وخاصه لوالدي ووالدتي علي دعمهم لي من بداية طريقي. واحب اشكر الاستاذة الأديبة ” ابتسام الدمشاوي “و الاديب السينارست “عماد يوسف النشار” وادباء المنيا الكرام و اشكركل من دعموني في بداية الطريق .
