حادث تصادم في سوهاج يسفر عن وفاة عامل يبلغ من العمر 26 عامًا
هاجر حازم تلقى اللواء صبري عزب مدير أمن سوهاج اخطارا بوقوع حادث تصادم ومتوفي بمركز طما . وكشفت التحقيقات في الواقعة أنه أثناء سير السيارة ربع نقل ” قيادة المدعو…
كتب : محسن وفقي .
تساءل السياسي البارز محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية عن البدائل التي يمكن اللجوء إليها ، بعد قرار المحكمة الدستورية العليا منع الطعن على عقود الدولة ، وبالتالي عدم أحقية أيا ما كان في الطعن على العقود التي تبرمها الدولة او الحكومه ، باستثناء طرفي التعاقد ؛ ممن لهم مصلحة مباشرة وعقود شخصية أو عينية في التعاقد ! . كما أشار السادات إلى أن الأصول المملوكه للدولة في حكم المال العام ، وكان يحق لأي مواطن الطعن على بيعها لأسباب كثيرة ، وكم من قضايا عادت بموجبها الحقوق لأصحابها بفضل الطعون ؛ مثل أراضي الدولة التي بيعت في عقود سابقة لمستثمريين مصريين وخليجيين وعمر أفندي والنوبارية ، وغيرهم أمثلة كثيرة ، أما الآن فمن يراقب ومن يحاسب وكيف يتم ذلك بلا رقابة شعبية ومؤسساتية ؟! . واوضح السادات ان هناك لغط كبير لم ننتهي منه على إثر مشروع إنشاء صندوق هيئة قناة السويس ، وما يتردد من بيع مستقبلي لبيع بعض الأصول المملوكة للدولة للصناديق الخليجية ، فضلا عن عمليات الاسناد المباشر للمشروعات والعقود الحكومية ؛ لذا فإن عدم وجود آليات أو بدائل تطمئن الناس ، وتكفل تطبيق مبادئ الحوكمة والمنافسة العادلة ، والفرص المتساوية على العقود التي تتم ؛ سوف يقودنا إلى دائرة من اللغط وأزمة ثقة ، وفجوة كبيرة تفتح الباب أمام الشائعات والمزايدات في مناخ مجتمعي لا يحتمل ذلك .
كتبت هاجر عبد العليمتوجه قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، اليوم الجمعة، إلى دولة بولندا، في مستهل زيارة رعوية لإيبارشية وسط أوروبا. ومن المقرر أن يلتقي قداسة…
متابعة ناهد مصطفى أكدت شركة كهرباء السودان تعرض محطة عطبرة التحويلية لاعتداء بواسطة مسيرات ، مما تسبب في قطع الإمداد الكهربائي عن ولايتي نهر النيل و البحر الأحمر . وأشارت…