Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
مزيد

دكتورة شيماء علام تعطي روشته للأهل عن كيفية التعامل مع المراهق وفي حاله ما اكتشفت انه يشاهد مواقع إباحية

 

 

 

حوار هاجر عبد العليم
أولادنا تربيتهم أمانه بين أيدينا ويكون هناك مسئوليه من الأهل تجاه المجتمع في أنتاج شخص نافع أو ضار لنفسه ولمن حوله ،أصبح الأهل ليس هو فقط من يشارك في تربيه أولاده، فهناك عوامل أخره حولنا تأثر علي سلوك أولادنا ،ولاشك أن السوشيل ميديا ومواقع التواصل الاجتماعي لها تأثير كبير علي ثقافه وتربيه أولادنا فهم شركاء معنا ولهذا لابد من المراقبه والمتابعه لأبنائنا ولما يشاهدوه ،ومعرفه أصدقاء ابنائي في المدرسه والنادي، وخاصه أن مرحله المراهقه يكون المراهق لا يستجيب الي أوامر ونصح الأهل ويستشعر أنه كبير ويري أنه كلما خالف نصحهم يعتقد أنه بذلك كون شخصيه لنفسه ولايحتاج الي أوامر وإرشادت الأهل، مخاطر مرحله المراهقه كبيره فلابد أن تصاحب الأم ابنتها والاب يصاحب ابنه ،اليوم نناقش ونطرح مواضيع هامه منها اذا الأهل عرف ان ابنه يشاهد مواقع اباحيه أو يمارس العاده السريه فكيف الأهل يواجه ذلك بحكمه ولهذا حوارنا دكتور /شيماء علام دكتور مهندس نظم الادارة والجودةواستشارى تعديل سلوك وجودة حياةومحاضر بالاكاديمية العربية للتدريب والاستشارات
ورائد مكلف سابق بالقوات المسلحة وموسسه حمله غلق المواقع الاباحيه ولهذا كان لنا معها حوار خاص لمعرفه رأيها في هذا الموضوع

 

 

 

 

كيف تعامل الام مع الطفل في مرحله المراهقه؟

أهمالنا لأطفالنا منذ نعومة اظافرهم لأكسابهم كثير من العادات والتقاليد والاداب السماوية هو مانجنية اليوم من شباب لا يعلم اى شئ عن اى علم او اسلوب حياتى يليق به وبأسرتة التى من الطبيعى انها كأسرة ربة وعلمت وكبرت ولكن نسيت جزء مهم جدا ان المحيط بنا هو مايكمل تربية اولادنا من مدرسة ونادى وسوشيال ميديا وما آتت به من كوارث فكل هذا على قدر ما يبنى على قدر مايهدم مابنتة الاسرة فى اولادهم لذلك المتابعة والرقابة الصحية نفسيا وسلوكيا لاولادنا مطلوبة خصوصا فى أخطر مرحلة اسميها بسن انفجار القنبلة ولان الطفولة هى الاساس فى البناء فهو ماهيترتب علية ما أجنية فى سن المراهقة او ما اسميتة بسن أنفجار القنبلة
فيجب على الاسرة أم واب مصاحبة اولادهم خصوصا فى سن المراهقة لانة اخطر توقيت لضياع القيم فية او ثباتها ولكن دون ان اشعر ابنائى بأنى اتحكم فيهم وانى قيد عليهم فمطلوب علينا التعامل بذكاء لان الانسان لا يحب ان يشعر انة مراقب وخصوصا هذا الجيل المظلوم بسبب الانفتاح السريع المغرى
فيجب هنا التعامل بحرص شديد ومصاحبة ابنائى وتقربى من كل مناسباتهم واهتمامتهم شئ ضرورى جدااا وعدم التعامل بعنف واستخدام اسلوب العقاب واستبدلة بما هو ارقى سلوكيا وهو التأدب وهو الاسلوب الامثل وافضل فى التعامل لان العقاب لايعطى خبرة او معلومة بقدر ما التأدب يعلم ويربى.

 

 

 

ماذا لو الام اكتشفت ان ابنها بيشاهد مواقع اباحيه كيف تتعامل معه؟

فهنا يجب على الام التعامل بذكاء كبير فأولا لا تواجة بل تستدركة بأشغال وقتة فى مهام مطلوبة منة ان ينفذها ويعلم ان لا أحد غيرة ينفذها لذلك مطلوبة منه ثانيا انوه له عن ممارسة رياضة لاخراج الطاقة وافراغها بشكل صحى لذلك لايكون عنده وقت ان يفكر او يشاهد اى شئ لان الهاء العقل مهم جدا لابعادة عكس المواجهة لاتجنى اى ايجابية بل ان خسارة المواجهة فى هذة المواقف كبيرة.

 

 

 

 

كيف تعامل الأهل لو اكتشفوا ان ابنهم يمارس العاده السريه ؟

 

هنا افضل ان الاب يحاول الاشارة للابن ان يثقفة جنسيا ويبدأ معة اسلوب ابراز السلب والايجابى امام هذا المراهق وان اكبر سلب لها انها تهلك صحتة وتستدرجة للمحرمات وتفقدة كثير من قدرتة الجنسية فى سن مبكر من عمرة فعندما يتزوج قد يكون فقد شغف هذا الحياة الحلال وهنا يأتى دور الثقافة الدينية للتفرقة بين الحلال والحرام وان الله سبحانة وتعالى ماحرم اى شئ عن الانسان الا وكان بأثبات علمى له اثر سلبى على الانسان لذلك حفظنا الله بالنهى والبعد عن امور ممكن ان يكون فى شكلها الخارجى لا ضرر منة ولكن بالتعمق فية يثبت ان ضررة اكبر من نفعة
لذلك مصاحبة الاب للمراهق هنا افضل من الام بالتحدث والتوعية للشاب المراهق

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى