مش-اجرة بين عائلتين بسوهاج تسفر عن إص-ابة عاملين بطلقات نارية
كتب أحمد علي البدري شهد مركز البلينا بمحافظة سوهاج مشاجرة عنيفة بين عائلتين بسبب خلافات الجيرة ولهو الأطفال ، أسفرت عن إصابة عاملين بطلقات نارية ونقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج.…
جمال المنياوي
بعد أن أصبحت المبيدات الكيمائية هي المصدر الأساسي في تصدير الأمراض المستعصية والمتوطنة في مصرنتيجة استخداماتها في إنتاج الحاصلات الزراعية من محاصيل وخضروات وفاكهة الي جانب التلوث البيئي الناتج من استخدام هذه المبيدات وكذلك خلال الفترة التي عاصرها الشعب المصري في استيراد مبيدات وتقاوي مسرطنة أضرت بصحة المواطنين وساهمت في انتشار الأمراض السرطانية والفشل الكلوي.
وتنفرد في نشرأكبر حدث علمي بايادي باحثين مصريين يتوصلون لمسحضر طبيعي من أجل القضاء علي استخدام المبيدات الكيمائية المستخدمة في إنتاج الحاصلات الزراعية سواء أثناء تجهيز التربة وزراعة البذور وكذلك مراحل نمو النبات الي الحصاد حيث استطاع الفريق البحثي بمركز جي ام سي مصر بالقطاع الزراعي في المركز الجيولوجي للتعدين بالمنيا في أن يبتكر تقنية جديدة لإنتاج مركبات طبيعية مبتكرة وجديدة كليا تستخدم في علاج النبات المصاب والمقاومة للأفات الزراعية بالرش والحقن ومناسب للزراعة وطرق الري الحديثة والقديمة وأمن تماما علي العاملين وليس له أثار ضاره بالزراعة المعالجه به واللاحقه لها فيما بعدها وتم إجراء تجارب عديدة علي أنواع مختلفة من الحاصلات وكانت النتائج مبهره واهمها عدم وجود أي أثر للملوثات علي الإنتاج من الحاصلات الزراعية وخالية تماما من متبقيات المبيدات.
ضم فريق البحث ماجده حنفي محمود مساعد أول ويسرية عيد احمد مساعد ثاني وشيماء عيد احمد مساعد ثاني ومسؤول علاقات عامه وعبد الرحمن علي احمد مساعد ثاني ومسؤل علاقات عامة وادهم ابراهيم رزق مسؤل تنفيذي برئاسة الدكتور نظمي عبد البر الخبير الاستشاري في الجيولوجيا والخامات الاقتصادية والتربة الزراعية وذلك بالتعاون مع المجموعة الدولية للتكنولوجيا الجديدة( أنتج وجرب) حيث كانت نتائج البحث متميزة بلا منافسة علمية أو اقتصادية والرغبة في نشر هذا الفكر المستنير وتحقيق الاستفادة المادية والتجارية.
أكد الدكتور نظمي بأن المركز خاض تجربة الاستثمار وانتاج المستحضر الطبيعي بالمنيا وتم إقامة مصنع للتصنيع بالمنطقة الصناعية ولكن المشروع توقف بالمنطقة الصناعية ويأمل أن يعود في ظل تواجد اللواء عماد كدواني محافظ المنيا الذي يدعم البحث العلمي والاستثمار في مجال الزراعة لتوفير الأمن الغذائي الخالي من التلوث علي مستوي ربوع الجمهورية خاصة وانه كان هناك اهتمام ورواج كبير للمستحضر من قبل مزارعي المنيا حيث ساهم المستحضر في زيادة إنتاج الحاصلات الزراعية من المحاصيل والخضروات والفاكهةخاصة وان المرحلة الاولي من المستحضر كانت مختصرة علي زيادة الإنتاج ونمو النبات وكانت تستخدم المبيدات الحشرية لمكافحة الآفات والأمراض النباتية.
واستكمالا لهذا النهج تم الاهتمام والعناية بامراض النبات فى محاولة للتحكم والسيطرة على جميع العناصر المؤثرة في ( النبات ودورة حياته ) عموما بداية من البذرة عن طريق استحسان البذور المنتخبة والانبات والتغذية والمقاومة للأمراض ومعاملات ما بعد الحصاد وذلك حتى تمكنا من التوصل لانتاج المستحضر الزراعى المبتكر حديثا و تحقيق الأحلام الى وقائع حقيقية والتى تم بها القضاء على المشكلات المتعددة المتسببة فيها المبيدات الكيميائية واستخداماتها الخاطئة واثارها على الصحة العامة والبيئة من حولنا واصبحنا مع المستحضر الزراعى الي زوال وبلا رجعة مرة اخرى للمبيدات الكيميائية ولسنا بحاجة لاستيرادهذه من جديد وسيتم توفير العمله الصعبه حال التوسع فى استخدام هذا المستحضر الزراعى فى المقاومة والمكافحة لامراض النبات وبالتعميم والتوعية بالارشاد الزراعى و الاستخدام الامثل للمستحضر الزراعى سيتم الوقاية من تعرض الزراعات للاصابة بهذه الامراض مجددا ليصبح لدينا الية طبيعية لامتلاك حاصلات زراعية طبيعية وعضوية صحية وسليمة خالية من الملوثات بشرط نظافة مياة الرى ومن متبقيات المبيدات تماما والمسببات المرضية للانسان والحيوان على السواء والحفاظ على البيئة من حولنا لنستعيد حقا جودة الحياة بالريف المصرى كما كان قبل 100عام 1925م وتحديدا ما قبل بناء السد العالى والتحول بالاعتماد على الاسمدة الكيماوية ثم المبيدات الكيميائية حتى اصبحنا لا يمكن اتمام الزراعة لكل زراعة الابهما.
وأوضح الدكتور نظمي بأن فريق البحث فكر فى البديل الأمثل للأسمدة والمبيدات الكيميائية فتوصل الى المخصبات الأرضية المعدنية الطبيعية والمركبات الطبيعية من المستحضرات الزراعية المقاومة والمكافحة لامراض النباتات وذلك لاستخدامها فى انتاج حاصلات زراعية خالية من الملوثات ومن المسببات المرضية وليس بها اى متبقيات من المبيدات الكيماوية. حيث يتم تغذية المزروعات على الارض بفعل هطول الأمطار وخاصة المطر الرعدى حيث يهبط على الارض ما يقرب م%95 من احتياجات النبات من التغذية النيتروجينية الموجودة فى الهواء الجوى وبفعل النيتروجين الجوى المتحرر بفعل الرعد والمطر وهو أول عنصر مغذى للنبات ومن الحقيقة العلمية لقد عمل الانسان مفسدا على تخليق وتصنيع نسبة %5 من احتياجات المزروعات من النيروجين ولم يوفق بعد والمخطط يبين دور عنصر النيتروجين فى تغذية النباتات بينما ان باقى العناصر المغذية للنباتات تكمن فى التربة الزراعية )فهى مركب معقد ومتعدد وهى بيئة الانبات والاحتضان( ولقد عمل الانسان على افسادها بالكيماويات المخلقة والمصنعة ظنا او معتقدا انها نافعة للتربة وللنبات والحيوان ومن ثم الانسان الذى اصبح مصابا بالعديد من الأمراض بفعل الاستخدام المفرط لتلك الكيماويات فى التسميد والتغذية النباتية او المبيدات الكيماوية لمكافحة الأفات والأمراض التى تهاجم الزراعات لان التربة وما تحتويه من العناصر المعدنية الارضية هى القاسم المشترك بين الانسان والحيوان والنبات فاذا كان النبات مصابا فتصيب الحيوان والانسان على السواء وبكل اسف قد ظهر ذلك لفريق البحث بلا ادنى شك فى عصرنا الحالى . فمشروع البحث يقدم حلا مبتكرا مع رواد الحلول المبتكرة التى تغلبت على المشكلات بحلول جذرية وغير نمطية او تقليدية بضرورة وضع تصور لنظام عام لتغيير الية او طريقة الزراعة التقليدية وقد حدث ذلك من خلال التوصل لعلم ومعرفة واستكشاف مصادر المكونات الصلبة الطبيعية ونسب تركيباتها المثلى والمتجانسة مع المحتوى المتكون طبيعيا وعلاقاتها ببعضها والواردة الينا مع فيضان النيل وهو المكون لدلتا ووادى النيل كأفضل ارض وتربة خصبة فى العالم وهذا الحل المتمثل فى التخصيب للتربة فالتغذية بالتخصيب بتوفير الغذاء الطبيعى والامن والصحى لكل المستخدمين والمستفدين بتعميم استخدام هذه التقنية او الطريقة (الحديثة وبهذه التقنية العلمية الفريدة من نوعها والتى نتمني ان تحظى بالاهتمام والرعاية والدعم اللازم لتعم الفائدة للعالم أجمع انطلاقا من هنا كعلم ينتفع به.
ولذا وجد فريق البحث أن الحل الامثل يكمن فى التوعية بالعودة للزراعة الطبيعية والتى كان يستخدمها الاجداد قبل مائة عام او اقل ومن هنا وعليه تم اكتشاف وابتكار المخصب المعدنى الطبيعى الذى يحتوى على كل العناصر المعدنية الطبيعية المتواجدة بالتربة والمغذية للنباتات كافة بحيث يجعل التربة خصبة وغنية بالمكونات المعدنيه الطبيعيه فالتربة الزراعية الخصبة الغنية بمركب معقد التكوين كما ذكرنا سابقا وتتألف فى تركيبها الاساسى ومحتوياتها المكونة تفصيلا ولقد اتضح لنا جليا من نتائح البحث والدراسة العلمية الفارق بين عملية التسميد الزراعى وعملية التخصيب الزراعى فالمخصبات الزراعية هى عملية رفع كفاءة التربة بالمغذيات بالعناصر المعدنية لتصبح تربة غنيه وخصبة قابلة لانبات واستزراع أى نوع وصنف من الزراعات المختلفة .
فهذا الابتكار بمنتجاته من المخصبات المعدنية الطبيعية والمستحضر الزراعى يساعد فى الارتقاء بالقطاع الزراعى وتسويق مخرجاته من المنتجات العضوية المرغوبة بالأسواق والتى تحظى بالطلب المستمر ولقد كان للأضرار الجاسمة التي تعرض لها الإنسان والبيئة المحيطة به من جراء استخدام المبيدات الكيماوية علي مدي السنوات الماضية أكبر الأثر في الاتجاه نحو استخدام البدائل الآمنة للمبيدات الكيماوية المسببة للأمراض كما اتضح سابقا وما سياتى ويتبين ان هذا الابتكاراولا: ذو قدرة على التنفيذ بسهولة ويسر لدى كل المزارعين ويوفر لهم المجهود والتكاليف الزراعية وسيستفيد المزارعين الراغبين فى اطعام الناس بغذاء طبيعى وطعام صحى وامن على العاملين بالقطاع الزراعى والمجتمع ومن المشتريين لمنتجاتهم سهولة التسويق وتحقيق التنمية الزراعية خاصة والبيئية عامة .
ثانيا:المكون الصلب للمستحضر هو ان التربة الخصبة بها نسبة 45% من قوامها من هذه العناصر المعدنية الطبيعية والتى تتالف كمكون طبيعى من مكونات انواع التربة المختلفة من الحصى والرمل والطين والطمى وباستخدامه امكن تحديد قوام التربة بدلالة النسب المئوية لمجموعات الرمل والغرين والسلت وعليه حيث تم التحكم فى هذا المكون ليصبح غنى بالمحتوى المعدنى من العناصر الطبيعية المغذية للنباتات من العناصر الكبرى والصغرى على السواء وبفعل تحسين جودة خصائص التربة طبيعيا لا كيميائيا من خلال التعامل بإضافة المخصب المعدنى الطبيعى الفلاح 50 او الفلاح 51 أو الفلاح ٥٢فى التأسيس قبل الزراعة وعند الخدمة الشتوية ومن ثم التعامل مع هذه التربة والمزروعات بها بحقن الكائنات الحية الدقيقة مع مياة الرى طبقا لبرنامج زراعى زمنى مناسب لنجاح تحقيق الهدف من الحصول على انتاج عضوى طبيعى وممتاز اقتصاديا. حيث دوما ما تولد المحن المنح ثالثا : المكون العضوى به نسبة 5% فقط مكون عضوى وهذا المكون العضوى يتكون من) 80% من الدبال+ 10% جذور النبات+ 10% كائنات حية دقيقة “من الفطريات والبكتريا النافعة وتكشفنا ان لكل عنصر عذائى له بكتيريا تعمل وتنشط عليه عدا عنصر الحديد له عدد 2 بكتيريا تعمل عليه بخفض نسبتة ان كانت نسبته عالية بالتربة والاخرى تنشط وتعمل على زيادة نسبته ان كانت نسبته ضعيفة وهذه الكائنات الحية الدقيقة تعمل وتنشط بفعل وجود عنصرى الماء والهواء بنسبة متوازنة حال زيادتها او نقصها تسبب مشاكل فى منطقة الجذور لتوفر الغذاء للنبات وتحيا هى ذاتيا فى علاقة تكافلية نافعة غاية فى الدقة والتعقيد.
وقال د نظمي ان ما يميزنا عن المنافسين بهذاالانجاز.. احتواء المخصبات على جميع العناصر الغذائية الكبرى والصغرى معا والتى ترفع درجة خصوبة التربة الزراعية وتعتبر المخزن الطبيعى بالتربة والتى يحتاجها النبات ويستمد منها العناصر الغذائية بفعل النشاط البكتيري وهواقتصادي لكونه يضاف بجرعة واحدة سنويا ومن المنظور الواقعى يجب تعميم النماذج الزراعية المتكاملة بالمزرعة النموذجية والمتميزة بالدورة الزراعية والمقاومة الحيوية والمكافحة المتوازي بيئيا وعن دور العناصر الغذائية المختلفة فى حياة النبات ولدوام المحافظة على البيئة ومواردها الطبيعية واستدامة تنميتها وبذلك يمكننا المساهمة فى تحقيق الأمن الغذائى وتحقيقا للتحسن المستمر فى جودة النتائج المرتبطة برضاء العملاء (المستفيدين) من يبين ضرورة مقدار اهتمام الدولة بالتحول الطبيعى للزراعة العضوية والطبيعية وبسرعة الاستجابة لهذا التحول الذى يعكس ما مدى ومقدار الوعى المجتمعى لما يحاط بنا ومن حولنا لاننا بكل بساطة وسهولة عممنا استخدام طرق الزراعة التقليدية التى صدروها لنا والمستوردة من الخارج) والمسيئة لنا وللتربة والبيئة من حولنا( ثم عملنا على تصنيعها وانتاجها بايدينا بفهم مغاير للحقيقة فى محاولة لتوفير العملة الصعبة واخفاء الهدف الحقيقى من التوسع فى استخدامها هو التجربة اولا فى بيئتنا وعلى شعوبنا وملاحظة تاثيرها علينا صحيا ليصدروا لنا العلاجات ويحيوا هم فى انتعاش اقتصادى دائم رغم اننا احرى واجدر بنا ان ننهض بانفسنا لنحافظ على صحتنا وبيئتنا بل ونقدم ونصدر( لهم علومنا البحثية ومخرجاتها الطبيعية والتى يطلبونها لانهم لم يتمكنوا من انتاجها فى بيئتهم ولاننا اصحاب اصل الحضارات مع ممارسة نشاط الزراعة من الاف السنين. واخيرا بعد مطالبات عديدة وبذل جهد جهيد لاصدار تشريع خاص بالزراعة العضوية صدر قانون الزراعة العضوية فى 2020م والى الان لم يتم التعميم ولذا ننادى بضرورة التطبيق ..
وعن حجم السوق والفرص قال نظمي السوق المصرى من المتوقع والمضمون بالترويج من خلال تلبية الطلب المتنامى والمتزايد لدى الأسوق الواعدة فى المناطق الزراعية والتى تعمل على التنمية الزراعية بالتوافق مع برنامج التحول الزراعى الطبيعى الذى ننادى به لتحقيق الاهداف والمطلوب والذي تتبناه الحكومة ليتوافق مع قانون الزراعة العضوية رقم 12 لسنة 2020م الخاص بشأن الزراعة العضوية ولائحته التنفيذية.
واضاف نظمي بأن هذه بعض جوانب من نشاط سابق بهدف الترويج للمنتجات ورفعنا شعار “اكتشاف العصر صنع فى مصر … لا بديل له ولا غنى عنه ” وقال نظمي ان افتقار الاراضى وحتى التربة الزراعية الحالية لمعدلات الخصوبة ولتحقيق معادلة الخصوبة يجب عند ملاحظة ضعف محتوى العناصر المعدنية بالتربة والمياة بوجود قشرة ملحية بيضاء أو داكنة على سطح التربة يكون بسبب انخفاض نسبة النفاذية والتهوية الجيدة للتربة وأيضا قلة تفككها وارتفاع نسبة القلوية 8.5Ph > في التربة.
مما يؤدي لضعف النباتات المنزرعة في التربة واختلاف قوة نموها و تقزم النباتات وتلونها بلون أخضر داكن يميل للزرقة وظهور أعراض العطش بشكل ملحوظ أو احتراق واصفرار الأوراق وتحول أوراق بعض النباتات إلى أوراق عصيرية وهذا بعد اتمام الزراعة وبملاحظة بعض او كل هذه المشاكل او هذه العوامل ولتفاديها كليا يجب استخدام هذاالمنتج من المخصب الفلاح 50 بالتأسيس من قبل أي عملية زراعية
وعليه من كل ماسبق نخلص المفاهيم المستجدة التى اصبحت وباتت مؤكدة لدينا من مخرجات تجاربنا الحقلية والميدانية التطبيقية والتى يجب تعميمها واخبار الناس بها لتعم الفائدة المتطور لتغذية النبات والمزروعات بالتخصيب الطبيعى ليؤدى الى انتاج محصول متميز كما ونوعا.حيث ان الاستخدام للمخصبات المعدنية الطبيعية الارضية الزراعية والحيوية الطبيعية يؤدى للحصول على محاصيل اقتصادية ويقلل تكاليف الانتاج الزراعى وبالتالى ترتفع العوائد الربحية للمحاصيل الزراعية .
أصالة وطن تزامنًا مع اليوم العالمي للملاريا ، أعلنت منظمة الصحة العالمية العام الماضي أن مصر خالية رسميًا من الملاريا ، مانحةً إياها شهادة صحية تقديرًا لهذا الإنجاز الكبير في…
متابعة احمد على البدرى دويدار … يشدد على الحضور تشغيل العيادات المسائية بجميع مستشفيات المحافظة دويدار … يوجه بتوفير التخصصاتالمختلفة لخدمة المرضي دويدار … يناقش مؤشرات أداء المستشفيات خلال الفترة…