إصابة 4 أشخاص في مشاجرة بين أبناء عمومة بسوهاج بسبب خلافات الجيرة
كتب أحمد علي البدري شهد مركز جرجا بمحافظة سوهاج مشاجرة عنيفة بين أبناء عمومة، أسفرت عن إصابة أربعة أشخاص بجروح متفاوتة، قبل أن تتمكن الأجهزة الأمنية من السيطرة على الموقف…
كتب : محسن وفقي
في تعليقه على «مجزرة المصلين» في غ”زة
ادان الأزهر الشريف بشدة القصف الوحشي الذي قامت به قوات الاحتلال، فجر اليوم السبت، على مدرسة «التابعين» التي تأوي نازحين في حي الدرج شرق مدينة غ”زة، خلال أداء النازحين لصلاة الفجر، ما أدَّى إلى استشهاد أكثر من 100 فلسطيني، وإصابة العشرات بجروح بالغة.
في تعليقه على «مجزرة المصلين» في غ”زة
وفي بيان عاجل بهذا الصدد اكد الأزهر أن هذا العمل الإجرامي الغادر الذي نال من مدنيين أبرياء كانوا يقفون بين يدي الله في أداء صلاة الفجر، ومعهم نساؤهم وأطفالهم وشيوخهم؛ جريمة تعجز كل لغات البشر عن التعبير عن قسوتها وشناعتها وهمجيتها، وتجرد من كل معاني الرحمة والإنسانية، وكيف لا! وقد أمعن هذا العدو في قتل الضعفاء والأبرياء، وتجويعهم حتى الموت، وتمرس في نسف منازلهم وتفجير مراكز إيوائهم، على مرأى ومسمع من المجتمع دولي الذي أُصيبَ بالشلل والعجز عن الوقوف في وجه إرهاب هذا الكيان الغاشم وداعميه.
والأزهر إذ يُدينُ هذا الهجوم الإرهابي المجرم، فإنه يترحم على شهداء هذه المجزرة، ويعزي من تبقَّى من أسرهم، ويطالب جميع أحرار العالم بمواصلة الضغط بكل السبل على هذا الكيان الإرهابي، لوقف جرائمه وأعمال الإبادة الجماعية التي يمارسها يوميًّا بحق أصحاب الأرض في فلس”ط”ين، وليعلم الجميع أن التاريخ لن يرحم المتخاذلين والصامتين على هذه الجرائم البشعة. الجدير بالذكر أن ما يحدث في غزة قد كشف عن عجز النظام العالمي وأثبت أن المؤسسات الدولية والهيئات الاممية فقدت مصداقياتها ليس على مستوى الشعوب العربية والإسلامية وشعوب العالم الثالث التي تسعى للتخلص من الهيمنة الامبيرالية الغربية فقط ؛ بل على مستوى كثير من شعوب دول العالم المتقدمة والذي تبلور مو خلال خروج تظاهرات رافضة ومنددة بالابادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني على يد الاحتلال الغاشم وبتواطؤ غربي واضح ؛ وهو ما يعكس انهيار منظومه القيم الإنسانيه الغربية التي كثيرا ما كان يتم الترويج لها للضغط على دول العالم الثالث من جانب ؛ وزراعة الوهم داخل العقل الجمعي الغربي بمركزية وسيادة حضارة الغرب وقيمه ولكن جاءت أحداث غزه لتثبت لشعوب العالم كله ان حكومات الغرب لا تسعى الا لمصالح الحكومات فقط وعلى حساب شعوب العالم كله بما في ذلك الشعوب الغربيه نفسها وهو ما قد يبشر بانهيار اغلب الحكومات الغربية المتورطه في الدعم للاحتلال من جانب في عرقلة المؤسسات الامميه وشل قراراتها لانهاء هذه المأساة الإنسانيه بل وقد تجر بعض الحكومات الغربية العالم الى حرب عالميه تهدد الإنسانية جمعاء
وكالات رداً على سؤال حول ما إذا كانت إسرائيل قد أُبلغت مسبقاً بلقاء جمع ترامب بالرئيس السوري، قال مايكل ميتشل، المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية: «الولايات المتحدة تقود سياستها…
وكالات قال مايكل ميتشل، المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، إن الهدف النهائي من قرار الولايات المتحدة برفع العقوبات عن سوريا هو تجنيبها التحول إلى دولة فاشلة، مؤكداً أن استقرار…