وف-اة مأساوية لسيدة سبعينية إثر سقوط شجرة عليها في سوهاج… للتفاصيل
هاجر حازم شهدت قرية جزيرة محروس بمركز ومدينة أخميم في محافظة سوهاج حادثًا مأساويًا، حيث لقيت سيدة مسنة مصرعها إثر سقوط شجرة عليها، مما أدى إلى وفاتها على الفور. *تفاصيل…
تقرير : محسن وفقى
العراق ضحية الشر المطلق بالسياسة الخارجية الأمريكية واعمالها الاجرامية
حالة من الجدل فجرتها التصريحات الاعلامية المتبادلة بين الرئيس التركى رجب طيب اردوغان والخارجية الإسرائيلية والتى هددت الرئيس التركى بمصير الرئيس العراقى صدام حسين وقد زاد من حدة هذا الجدل دخول الخارجية الروسية على الخط عبر المتحدثة الرسمية ماريا زاخاروفا والتى نجحت فى شرح كيف وقع العراق ورئيسه ضحية الجرائم الامريكية
هذا وقد كانت وسائل إعلام عبرية افادت مساء أمس الأحد بأن الرئيس التركي أدلى بتصريحات ضد تل أبيب وحتى هدد بغزو إسرائيل.
وفى اطار التصعيد المتبادل طالب وزير خارجية إسرائيل حلف الناتو بطرد تركيا
وعلى صعيد اخر كانت وسائل إعلام تركية، قد نقلت قول أردوغان خلال اجتماعه بمسؤولي حزب العدالة والتنمية في مدينة ريزا شمال شرقي تركيا: “النقطة التي وصلت إليها تركيا في الصناعات الدفاعية لا ينبغي أن تخدع أحدا، فلو كانت تركيا قوية للغاية فلن تتمكن إسرائيل من فعل ما فعلته بفلسطين”.
وأضاف: “يجب أن نكون أقوياء للغاية حتى لا تتمكن إسرائيل من فعل هذه الأشياء في فلسطين”.
وقد دخلت الخارجية الروسية على خط التعليقــات السابقة حيث اكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، على تهديد وزير الخارجية الإسرائيلي إسرائيل كاتس للرئيس التركي رجب طيب أردوغان بتكرار مصير الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
وكتبت زاخاروفا على صفحتها في تيلغرام: “شبه وزير الخارجية الإسرائيلي كاتس الرئيس التركي برئيس العراق الذي تم إعدامه. وقال كاتس: أردوغان يسير على خطى صدام حسين ويهدد بمهاجمة إسرائيل. دعونا فقط نذكره بما حدث هناك وكيف انتهى كل شيء”. وأرفق كاتس منشوره، بصورة لصدام وهو يخضع للتعذيب.
وقالت زاخاروفا: “بقدر ما أذكر، فإن ما حدث في العراق كان هجوما شنته الولايات المتحدة وبريطانيا ودول الناتو الأخرى، فضلا عن العديد من الدول التي انضمت إليها على دولة ذات سيادة تحت ذرائع كاذبة. وقبل ذلك مارست الحكومة الأمريكية الكذب وكررت مزاعمها الكاذبة حول وجود أسلحة الدمار الشامل في العراق. ثم تلى ذلك الاحتلال غير القانوني للعراق من قبل الغربيين، والقتل الإجرامي للزعيم الشرعي لدولة ذات سيادة، وسلسلة من عمليات الإعدام المجنونة والانتقامات ضد المسؤولين والمدنيين، وسنوات عديدة من الاستهزاء بالدولة العراقية”.
وشددت زاخاروفا، على أنه لم يتم حتى الآن إحصاء عدد المدنيين الذين قتلوا في العراق، لكن الرقم يقدر بمئات الآلاف وحتى المليون.
وأشارت إلى أنه تم طرد العسكريين العراقيين من العمل ومن بلادهم، وهو ما دفعهم إلى العمل السري، والتحول بمشاركة غربية، إلى داعش.
وتابعت زاخاروفا القول: “ما حدث في العراق الذي تتحمل ذنبه الولايات المتحدة، أصبح مرادفا للشر المطلق للسياسة الخارجية الأمريكية وطبيعتها الإجرامية وتوجهها التدميري. هل يعني كلام الوزير الإسرائيلي هذا، الموافقة على مثل هذه الأنشطة الدولية؟”.
كتبت هاجر عبد العليمتوجه قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، اليوم الجمعة، إلى دولة بولندا، في مستهل زيارة رعوية لإيبارشية وسط أوروبا. ومن المقرر أن يلتقي قداسة…
متابعة ناهد مصطفى أكدت شركة كهرباء السودان تعرض محطة عطبرة التحويلية لاعتداء بواسطة مسيرات ، مما تسبب في قطع الإمداد الكهربائي عن ولايتي نهر النيل و البحر الأحمر . وأشارت…