إصابة 4 أشخاص في مشاجرة بين أبناء عمومة بسوهاج بسبب خلافات الجيرة
كتب أحمد علي البدري شهد مركز جرجا بمحافظة سوهاج مشاجرة عنيفة بين أبناء عمومة، أسفرت عن إصابة أربعة أشخاص بجروح متفاوتة، قبل أن تتمكن الأجهزة الأمنية من السيطرة على الموقف…
كتبت ايه رشاد
تحتفل النقابة العامة للأطباء بيوم الطبيب المصري، والذي يوافق يوم 18 مارس من كل عام، وذلك التاريخ يوافق ذكرى افتتاح أول مدرسة للطب في مصر والشرق الأوسط بأبي زعبل في 18 مارس 1827، ويجرى في هذا اليوم تكريم المميزين من الأطباء من كافه المحافظات
لذى تستعرض «أصالة وطن» خلال السطور التالية أبرز المعلومات عن أول مدرسة للطب في مصر والشرق الوسط: –
كما تعتبر مدرسة الطب بأبي زعبل أول مدرسة للطب الحديث في مصر والشرق الأوسط، والتي قام بتأسيسها محمد على باشا سنة 1827، وكانت في الأصل ثكنة لقوات الخيالة، حيث بنيت المدرسة والمستشفى على مساحة كبيرة من الأرض، وأحيط بها سور ضخم سميك من الحجارة وأحاطتها مساحات واسعة من الأرض المزروعة ومجاري المياه.
وكان أول ناظر لها الطبيب الفرنسي «أنطوان كلوت»، أو «كلوت بك» كما أطلق على اسمه بعد ذلك، واحتوت المدرسة عدة أقسام علمية طبية منها الفيزياء، الكيمياء، النبات، التشريح، الفسيولوجيا، علم الصحة، السموم، المفردات الطبية، التشخيص المرضي الداخلي والخارجي، هذه العلوم المساعدة لعلم الطب.
وفى خلال 3 سنوات، توسعت المدرسة فيما بعد لتضم مدرسة للصيدلة سنة 1830 ومدرسة للقابلات سنة 1831، وانتقلت مدرسة الطب البيطري إلى مدينة العباسية، وانتخبت هيئة التدريس من عشرين أستاذ من الفرنسيين والاسبانيين والطليان والبافاريين.
وبعدها أمر محمد على باشا الكبير الطبيب الفرنسي أنطوان كلوت بك بإنشاء المستشفى ومدرسة الطب في أبو زعبل والتى كانت في الأصل ثكنات للخيل، وقد بنيى المدرسة والمستشفى على مساحة كبيرة وحرص على أن يحوطها سور كبير وضخم من الحجارة على أن تكون وسط الزراعات الخضراء، كان اختيار المكان مناسب جدًا حيث الهواء النقى والمزارع الجذابة، إلا أن كانت بعيدة جدًا عن القاهرة. هذه المدرسة تخرج منها ما يقرب من 1500 طبيب.
وبعد ذلك انتقلت المدرسة الي الجامعة المصرية فى 1925، وفى 1928 وافق البرلمان على إنشاء مستشفي فؤاد الأول ”المنيل الجامعى”، وسُميت المدرسة كلية طب قصر العينى، وفي عام1929 تم انتخاب علي بك إبراهيم كأول عميد مصري للكلية.
وفي عام 1925 إنتقلت مدرسة الطب إلى الجامعة المصرية، وبعدها بثلاثة سنوات وبالتحديد عام 1928 وافق البرلمان المصرى على إنشاء مستشفى فؤاد الأول والتى سُميت بعد ذلك كلية القصر العينى، وفي عام 1979 قرر الحكومة المصرية الاحتفال بأول عيد للطبيب المصرى وكان تحت شعار”سبنبى القصر العينى” وقد تم إنشاؤه في مكانه الخالى في”المنيل”
هاجر عبد العليم وقال التقرير: “لم تعد العواصف الترابية مجرد ظواهر طبيعية عابرة، بل باتت تُشكّل تهديدًا صحيًا حقيقيًا يطال الإنسان في مختلف بقاع العالم، فعندما تجتاح موجات الغبار الكثيف…
كتبت اصالة وطنأعلن وزير العمل محمد جبران، اليوم الأربعاء، عن توفير عدد من فرص العمل لعمالة مصرية بالتعاون مع وزارة العمل الأردنية، للعمل في المملكة الأردنية الهاشمية، في شركات متخصصة…