أهم ما جاء بكلمة رئيس الوزراء خلال “القمة العالمية للحكومات ٢٠٢٤” بدبي

متابعة / اصالة وطن

 

 

 

 

أهم ما جاء بكلمة رئيس الوزراء خلال “القمة العالمية للحكومات ٢٠٢٤”

 

الدولة المصرية لم تغفل في سياق مسيرتها نحو التعزيز المتواصل لمعدلات الأداء الاقتصادي، السعي لبلوغ أهداف التنمية المستدامة 2030، وهو ما عكسه إطلاق استراتيجية التنمية المستدامة “مصر 2030″، وإطلاق العديد من المبادرات التنموية، على رأسها “مبادرة حيـــاة كريمـــة: مجتمعـــات قرويـــة مُســـتدامة”

 

 

 

أهم ما جاء بكلمة رئيس الوزراء خلال “القمة العالمية للحكومات ٢٠٢٤”

 

“حياة كريمة” أكبر مبادرة تنموية أطلقتها مصر وأدرجتها منظمة الأمـم المتحـدة علـــى منصـــتها الدوليـــة من بين أفضـــل الممارســـات الدوليـــة المُعـــزِّزة لتحقيق أهداف التنمية المُستدامة.

 

أقرا أيضا : “رئيس الوزراء”من دبي: الاقتصاد المصري أثبت قدرته على تحمل الصدمات

 

 

الدولة المصرية تضع نصب أعينها التركيز على دعم قطاعات اقتصادية دافعة للنمو الاقتصادي، خاصة فى مجالات البنية الأساسية بما يساعد فى جذب المزيد من الاستثمارات المحلية والأجنبية

 

 

 

 

 

 

تقدم مصر في العديد من المؤشرات الدولية ذات الصلة ومن بينها – على سبيل المثال – تقدمها في مؤشر جودة الطرق بنحو مائة مرتبة، وتستهدف مصر مواصلة جهود التطوير الشامل للبنية اللوجستية للاقتصاد المصري

 

أقرا أبضا : مدبولى: نسعي لتوفير 8 ملايين فرصة عمل جديدة حتى عام 2030

 

 

الدولة المصرية تحرص على توسيع نطاق المشاركة بين القطاعين الحكومي والخاص، وتشارك حالياً أكثر من ١٠٠٠ شركة خاصة في مشروعات وطنية عملاقة لتعزيز جهود تنمية البنية التحتية بمصر

 

 

 

 

تهتم مصر بوجه خاص بتطوير البنية التحتية لمدن الجيل الرابع بهدف الارتقاء بمستويات التطوير العمراني، وتوفير أفضل مستويات للبنية الأساسية والتكنولوجية.

 

 

أقرا أيضا : “مدبولى “أهمية “القمة العالمية للحكومات” بدبي تتجسد في تحديد طبيعة تحديات اليوم لمواجهتها

 

 

يتم بذل جهود غير مسبوقة لتحفيز مستويات أداء عدد من القطاعات الاقتصادية الداعمة لمرونة الاقتصاد المصري، وعلى رأسها قطاعات الزراعة والصناعة والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بهدف رفع مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي إلى 50% في عام 2030 مقارنة بما يتراوح بين 30 إلى 35% حالياً”.

 

 

 

 

 

قامت الدولة بتنفيذ عدد من المشروعات القومية الكبرى المرتبطة بالزراعة بمفهومها الواسع لزيادة الرقعة الزراعية بأكثر من 4 ملايين فدان، وأسهمت تلك المشروعات في زيادة المساحة المزروعة إلى نح