حريق بمخزن أدوات بلاستك فى المنوفية
هاجر عبد العليم نشب منذ قليل حريق بمخزن أدوات بلاستك بإحدى قرى مركز قويسنا بمحافظة المنوفية ، وانتقلت قوات قوات الحماية وجارى عملية الإطفاء ، وجارى تحرير محضر بالواقعة وأخطرت…
كتبت هدي العيسوي
أطلق على منصة كتبنا للنشر كتابا حديثا يحمل اسم الزنزانة 44 وتنتمي هذه الرواية إلى عالم الجريمة، أحداثها تدور داخل عالم السجون، لنتتبع أحداثه بعيون بطلنا أحمد عباس لنتعرف من خلال قصته على عالم السجون ولكن هذه المرة من خلال قضايا قتل غريبة تحدث داخل جدران السجن وتنوع قصص وخلفيات باقي شخصيات القصة والعلاقات بينهم.
ومن نص الكتاب:
“قبل لحظات من دخولي المشكلة أنني الوحيد الذي أعيل زوجتي وابنتي، وكذلك أمي
لا تحاول، فقد سمع القاتل قصصًا أكثر حزنًا من قصتكَ ولم يرحم أحدًا. يقولها ناصر منفجرًا بالضحك ليتبعه الآخرون في ذلك أيضًا، فيما أخذ أحمد بحك رأْسه كما لو كان يقول في سره: يا حبيبي، حتى أسلوب الاستعطاف هذا لن ينفع إذًا.
يلتفت إلى عبد اللَّهِ من بعدها سائلًا بتعجبٍ ما إذا كان القاتلُ يملِكُ أيَّ معايير
في القتل غير لون البشرة؟ ليجيبهُ بملامحَ منكمشةٍ:
يقتل القديم قبلَ الجديد.
المميز في رواية “زنزانة 44” بشكل أساسي لغة وأسلوب الكاتب والذي لأول وهلة تظن أنك تقرأ لكاتب كبير متمرس، جهد كبير بذل في رسم معالم الرواية والتي تدور معالمها في مكان واحد وهو السجن والذي تم ببراعة شديدة، تجذب العقل لهذا العالم القاسي الكئيب، بالإضافة إلى تنوع قصص السجناء وتطور الشخصيات بشكل جيد يجعلها مختلفة عن أي قصة تضمنت عالم السجون، الكاتب أيضًا لم يغفل البعد الأخلاقي؛ ففي قلب الظلامية المغلفة بالمغامرة نجد حيط أبيض الرجوع له، الرواية مناسبة جدا للقراء فوق 16 عامًا من محبي روايات الجرائم.
متابعة أصالة وطن كشف محمود القياتي، عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية عن تفاصيل طقس اليوم، الثلاثاء، ودرجات الحرارة المتوقعة خلال الأيام المقبلة وموعد انتهاء موجة الطقس الحار الحالية.وقال محمود…
كتب زياد العالمى يواصل محمود جهاد، لاعب وسط نادي الزمالك، برنامجه التأهيلي للتعافي من شد العضلة الخلفية، حيث أصبحت فرصه ضعيفة في اللحاق بمباراة البنك الأهلي المقبلة، ضمن الجولة الرابعة…