- الإعلانات -

احمد دياب باحث مصرى فى حوار خاص لأصالة وطن وصلت للعالمية في مجال الطاقة حلمي أن احصل علي جائزة علمية كبيرة مثل نوبل

0 616

- الإعلانات -

 

حوار هاجر عبد العليم

 

أحمد محمد عبد التواب دياب الشهير ب زويل الصعيد ابن محافظة بني سويف خريج كلية الزراعة جامعة الفيوم أحمد دياب باحث علمي في مجال الطاقة المتجددة والعلوم السياسية وموسس الخلايا الحراريه، ورئيس لجنه التعليم والبحث العلمي ببرلمان شباب مصر بنموذج محاكاه مجلس النواب الخاص بوزاره الشباب والرياضة علي مستوي ٢٧ محافظه، ورئيس قطاع لجنه البحث العلمي بالمجلس القومي للشباب التابع للأمم المتحده ومحدث تحفيزي في منظمه تيدكس العالمية ،استطاع “دياب” أن يشارك ببحثه “الخلايا الحرارية” في أكثر من ١٠٠ مؤتمر ومنتدي علمي دوليا ومحليا و حصل علي العديد من الجوائز العلمية رفيعة المستوي وحاليا مرشح للتصفيات النهائية لأحد أهم الجوائز العالمية مثل الجائزه الدولية في المجال العلمي “ستيفن هوكينج” وذلك بعد منافسة شرسة مع آلاف الباحثين على مستوى العالم والجائزة بيتم منحها سنويًا من الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم عقب وفاة عالم الفيزياء ستيفن هوكينج تقديرًا له، بجانب وصيته بمنح جائزة لأفضل الإسهامات العلمية، تقدر قيمتها بمليون دولار بجانب ميدالية ذهبية تحمل اسمه

 

ماذا عن فكره المشروع ؟
فكره المشروع عباره عن خلايا بديلة ومتطورة عن الخلايا الشمسية ومناسبه للبيئه وليس لها أضرار
تقوم بإنتاج الشحنات الكهربائية بطريقة أفضل وأنقى، عن طريق امتصاص نسب كبيرة من الأشعة الضوئية والأشعة تحت الحمراء، لإنتاج أضعاف الشحنات الكهربائية مقارنة بالخلايا الشمسيةفالفكرة تعتمد على إنتاج كهرباء من خلايا لها كفاءة أعلى من الخلايا الشمسية المصنوعة من السليكون، بجانب أنّ المغنسيوم الذي نعتمد عليه في نوعية الخلايا يعتبر مادة صديقة للبيئة وله كفاءة حرارية أعلى بكثير”
بالاضافه الي بعض التطعيمات والمواد خام فهي متوفرة بنسبة 93% على عكس الخلايا الشمسية المتوفرة بنسبة 77%، والأولى تعتمد على الأشعة تحت الحمراء لتنتج كهرباء على مدار الـ24 ساعة لأن المصدر متوفر وهو ما سيجعل لدينا طاقة مستدامة، على عكس الخلايا الشمسية التي لا تعمل إلا في حال تواجد طاقة شمسية متجددة”
وايضا من ضمن المميزات عدم احتياج خلايا المغنسيوم للصيانة الدورية كالخلايا الشمسية التي في حال تعرضها للأتربة فقط وجب صيانتها، و “فترة عمر الخلايا الحرارية تتراوح ما بين 35 إلى 50 عامًا على عكس الخلايا الشمسية التي يتراوح عمرها ما بين 15 إلى 20 عامًا، بجانب إمكانبة التصنيع المحلي في مصر”

من هو مثلك الأعلي؟

مثلي الأعلى العالم المصري الراحل الدكتور أحمد زويل وبعتبره قدوتي لما صنعه في المجال العلمي: واتمنى أن أكون سببًا في عودة الحماس والتحفيز والأمل للشباب الحالم بالتميّز والذي لديه قدرات كبيرة، حيث أن مصر منذ لم تحصل على جائزة علمية دولية كبيره منذ ٣٠ عام مثل جائزه نوبل

- الإعلانات -

 

ماذا عن أهدافك؟

هدفي الاساسي وهو الجزء الذي اعمل عليه وهو الجيل الجديد الذي انا منه لانه هناك مخططات من قبل الدول الاخري تسعي لفساد هذا الجيل فأنا بسعي أن أشد اصحابي واشد الشباب وتحفيزهم نحو هدفهم فبدات انزل لمدارس لكي ارجع الحماس والأمل للشباب في مجال العلم فالهدف الاسمي والرئيسي نعمل شى يحل هذه المشكله وان يتم صناعه في مصر لان مصر ستكون الدولة الأولى على مستوى العالم من حيث التصنيع ومنافسة الخلايا الشمسية، وهو ما سيزيد من الاستثمار وزيادة الدخل القومي، حيث أننا سنكون دولة تتحكم في أسعار الطاقة المستدامة على مستوى العالم واتمني أن أن احصل علي جائزه نوبل

ماذا عن اهم الجوائز العالمية ؟

شاركت في حوالي أكثر من ١٤٠ موتمر ومسابقة ومنتدي علمي محليا ودوليا وتم اختيار ي ضمن أفضل 50 شخصية عربية مؤثرة بالوطن العربي من المنظمة العربية لفض المنازعات، وهيئة سفراء العرب، وجامعة الدول العربية، حصلت علي مركز اول من ضمن ٣ شهادات تمنح لأفضل بحث علمي في مجال التنميه المستدامه وهي أول شهاده تمنح في تاريخ مصر،وتم تكريمي من وزير التربيه والتعليم وقتها الدكتور هلال الشربيني، وتم منحي جائزه خاصه لأول مره واحده من وزاره التربيه والتعليم، وشاركت في معرض القاهره الرابع للابتكار من ضمن المراكز الاستكشافيه وحصلت علي المركز الاول في ٢٠١٧ علي مستوي المعرض علي ٥٣٠ مشروع وبمشاركه ١٤ دولي ،تم منحي من وزير التعليم العالي الدكتور خالد عبد الغفار رئيس اكاديميه البحث العلمي الدكتور محمود جائزه التميز ،وشاركت في بحث في مجال الإشعاع تحت الحمراء ،مجلس علماء مصر منحني جائزه ويلم هارشيل جائزه بريطانيه وكرمت في مصر نادي الجزيره وحضر أكثر من سفير

بم تنصح الشباب؟
اسعي وحط اهداف واشتغل عليها، تعلم كذا لغه، ويستثمر وقت فراغه ويحول نقط ضعفه لقوي ،ويقوي نقط الضعف ،الدوله ليست ماما لكي تساعدك في كل شى ،كن قدوه لغيرك ،اسلوبك كلامك تعبر عنك انت خارج من اي أسره أو بيئه وان يكون هدفه الاسمي هو الهويه الوطنيه تعمل لوجه الله ورفع مكانه مصر

 

لمن توجه الشكر؟
كل الشكر والتقدير والاحترام لكل شخص دعمني معنويا وكل الشكر لاهلي ووالدتي ولاستاذي أحمد العياطي مدرس العلوم في المرحله الاعداديه أخذني لمركز التطوير التكنولوجي ،واشكر جميع المسئولين عن التطوير في المركز الاستكشافي والمركز التكنولوجي واكاديميه البحث العلمي ولسياده الرئيس عبد الفتاح لدعمه المستمر لاستكمال كل الابحاث

Leave A Reply