- الإعلانات -

 لمياء فوزى “عضو الاتحاد الأفريقي للقيادات الشبابية”لـ”أصالة وطن “: على الشباب أن يكون واعي و قادر علي تحمل المسئولية

0 311

- الإعلانات -

 

كتب:هاجر عبد العليم 

تعد لمياء فوزى عبد العليم المستشار القانونى بالعلاقات الدولية القانونية التجارية والتحكيم الدولى احد النماذج الفريدة للمراءة المصرية التى استطاعت ان تحدث توازن بحياتها العملية والمهنية وحياتها الخاصة من خلال التخطيط العلمى السليم واستطاعت  الموائمة بينهم لترتقى وتحصل على كثير من الشهادت والمناصب …. وفى هذا السياق التقت” أصالة وطن ” بالدكتورة لمياء فوزي عبدالعليم لنتعرف على سيرتها الذاتية فاكدت انها مستشار قانوني بالعلاقات الدولية القانونية التجارية والتحكيم الدولي واللوجستيات -محامية بالاستئناف والحاصلة علي ليسانس حقوق جامعة القاهرة ودبلومة في التحكيم التجاري الدولي وماجستير علاقات دولية ولوجستيات وحاصلة على الدكتوراة الفخرية بالتحكيم التجاري الدولي وفض المنازعات من المركز الثقافي الألماني الدولي
وباحثة دكتوراة بالقانون التجاري الدولي وحاصلة علي دورة تدريبية باكاديمية ناصر العسكرية العليا
-أستراتيجية إلامن القومي
-ادارة ازمات ،صناعة القرار و نائٔب رئيس ادارة الازمات والكوارث
وعضو بالاتحاد الافريقي للقيادات الشبابية ومنسق عام حي المقطم بالقاهرة وعضو الائتلاف الشبابي لدعم مصرومدرس مساعد بالاكاديمية البحرية الدولية ومحامي حر بالاستئناف وزير العدل بحكومة ظل الشباب نموذج محاكاة الدولة المصرية جمهورية مصر العربية

 

 

- الإعلانات -

وعن ابرز المعوقات التى واجهتها بالمجتمع أشارت”لمياء” إلي انها عملت جاهدة علي حدوث التوازن بين حياتها العملية والعلمية و المحافظة علي النجاح في عملها ومع أسرتها ومن ثم أوضحت: أننا نعيش في مجتمع شرقي مرتبط بعادات و تقاليد أن البنت مهما اتعلمت فهي للبيت في النهاية لكن الحمد لله الموضوع عندي كان مختلف وهذا يرجع للثقافة و الثقة كان لها دور كبير في تحقيق كل حصلت عليه ،
وعن اهم تحدى واجهها اوضحت “لمياء هى “كيفية التوفيق بين العمل والحياة المهنية و الحياة الخاصة كزوجة وأم لطفلين ،محتاجين رعاية و اهتمام بصفة مستمرة “واكدت ان التخطيط السليم العقلاني حقق معادلة التوازن بينهم
فلابد من الثقة بالنفس و القدرة علي التحدي و مواجهة تحدي الصعاب و تحمل المسئولية و القدرة علي اثبات النفس و تحقيق الذات،
وعن نصيحتها للشباب فأكدت “لمياء “قائلة يجب على الشباب أن يكن واعي و قادر علي تحمل المسئولية و قادر علي وضع خطة عمل مناسبة قادر علي تحقيقها خلال مدة زمنية محددة وان يكون قادر علي تطوير مهاراته بصفة مستمرة و المشاركة في الأعمال التطوعية و الانخراط في المشاركة في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية و أن يكون دائما ذا فكر فريد مبدع لتمييزه و تفوقة
قادرا علي مواجهة أي تحديات
واشارت لمياء الى انها تتمنى فى مجال عملها ان يتحقق بعض التعديلات علي احكام الخطوبة والزواج و تعديلات علي حق الرؤية و الاستضافةو غيرها من الأمور الناتجة عن الطلاق ،وأن يكون هناك
مشروع قانون ينظم كل مشاكل الزواج خارج نطاق عمل المحاكم بطريقة جديدة و أكثر فاعليةو
تعديلات قانون لحماية الأطفال و كبار السن وتعديلات قانون خاصة بالمشاكل الناتجة عن مواقع التواصل ،

 


واوضحت لمياء انها فى نهاية حديثها قائلة :” أحب أن أوجه كل الشكر والتقدير لوالدتي هي السبب بعد الله في كل ما انا عليه فهي علمتني وكبرتني و دعمتني وو قفت بجوارى طيلة حياتي و مازالت خير سند فى الحياة تحملتني فى كل اوقاتي و تحملت أطفالي ورعتهم و صنعت كل جميل وتحملت كل شئ من أجل اسعادي و إسعاد اطفالي الصغار وأيضا والدي له كل الامتنان والعرفان كان سند لي ولم يقصر معي في شئ ابدا بل منحني القوة و الثبات و الصبر و تحمل المسئولية له مني كل الشكر والتقدير علي نعمة وجوده في حياتي أما عن اخواتي و اصحابي لم أتغافل عن فضلهم معي صنعوا معي كل شئ جميل لاجل اسعادي و راحتي و في النهاية أشكر زوجي و ثقته في و دعمه لي ولولا وجوده في حياتي لما وصلت لأي شئ بفضل دعمه دمت لي طوال العمر خير سند وداعم لي ،وشكرا لكل حد دخل حياتي و اسعدني وكان سبب بعد الله اني اصل لما فيه الان

Leave A Reply